اهتمت الصحف الوطنية اليوم الاثنين، بحادث السرقة التي تعرض لها الأمير بندر بن سلطان، الرئيس السابق للمخابرات السعودية، داخل فيلاه الخاصة بدار التونسي، نهاية الأسبوع الماضي بمراكش، الأمر الذي استنفر المصالح الأمنية والاستخباراتية بالمدينة الحمراء.
وحسب جريدة “المساء” التي نشرت بدورها الخبر، فإن المسؤول السعودي فوجئ باختفاء بطاقته الدبلوماسية، ومبلغ مالي مهم يقارب 10 آلاف دولار أمريكي، إضافة إلى بطاقة بنكية في ظروف غامضة !، حسب ما صرح به المسؤول السعودي نفسه للعناصر الامنية التي تباشر تحرياتها وتحقيقاتها للوصول إلى مكان المسروقات!.
التفاصيل في ذات الجريدة لنهار اليوم الاثنين
التعليقات مغلقة.