عرف المغرب في التاسع من ربيع الثاني 1420 هـ الموافق لـ 23 يوليوز 1999، يوما حزينا لم يسبق له مثيل، حيث ودع فيه الشعب المغربي، ملكا فذا وعبقريا عالميا، وعاهلا عظيما ، ومبدع المسيرة الخضراء.
رحمه الله واسكنه فسيح جنانه مع الصديقين والشهداء والصالحين، وحسن اولئك رفيقا، وحفظ جل جلاله صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والاسرة الملكية الشريفة بما حفظ به الذكر الحكيم، واقر عينه بصاحب السمو الملكي ولي العهد الامير مولاي الحسن، ويؤازر جلالته بشقيق السعيد صاحب السمو الملكي الامير مولاي رشيد، انه سميع مجيب.
التعليقات مغلقة.