في انتظار ندوة “لعمامرة”: شنقريحة و تبون “يتهمان المغرب بتورطه في العاصفة الرملية !” لتحقيق ما صرح به”هلال” الجار !

اجتاحت عواصف رملية قوية احدى المناطق في الجزائر الشقيقة، ادت الى هلع وسط الساكنة، خوفا من ان تصاحبها “النيران”  كما حصل في تيزي وزو.

وحسب المتتبعين للشأن “العسكري” الجزائري، فان الجنرال شنقريحة، اجتمع بالرئيس تبون على عجل ، من اجل اصدار بلاغ رابع ! يتعلق  بمخلفات هجوم “المروك” من خلال عملائه في القبائل ، حركة “ماك” و “رشاد” ، وذلك بعد التحقيق في الامر من طرف الاجهزة التي تراقب تحركاتهم في القبائل،  هدفهم هو حجب الرؤيا على القوات العسكرية الجزائرية  الباسلة، التي تراقب جميع التحركات في البلد، للحفاظ على الاستقرار وعدم تحقيق ما قاله “هلال” المغرب “الجار “!.

وفي انتظار عقد ندوة صحفية لـ”الكبران” وزير الخارجية الجزائري لعمامرة اليوم الثلاثاء ، وما سيسفر عنها !، سواء فيما جرى او يجري مستقبلا، يبقى ما صرح به المتتبعين للشأن الرئاسي في المرادية، هزل ليس الا !