إلى جانب حفاظها على بث مجموعة من البرامج التي تنتجها وتشكل العمود الفقري لشبكتها. تقترح القناة الرابعة –الثقافية بمناسبة شهر رمضان على مشاهديها مجموعة من البرامج الجديدة من توقيع صحافييها ومخرجيها وتقنييها. سعيا إلى تقديم عرض تلفزي متميز ومتنوع، يتماشى وأجواء الشهر الفضيل. وحرصت القناة على أن يكون هذا العرض عاكسا لخريطة البرامج التي تتشكل منها شبكة القناة الثقافية والتي تجمع بين الإبداعي والفكري والثقافي بمعناه الشامل والتاريخي والعلمي والروحي والحضاري والاجتماعي والتربوي والبيئي إلخ …
إعداد: دلال الصديقي/ اخراج: مجيدة مختاري
برنامج” مع طروب”:
فسيفساء المعمار والفنون بفاس على القناة الثقافية في رمضان:
تتناول هذه الحلقة الخاصة من برنامج أطلس المغرب التي تعرضها القناة الثقافية بمناسبة شهر رمضان الكريم السياق التاريخي لمدينة فاس، مع إبراز أهم المراحل والدول التي اتخذت من المدينة عاصمة لحكمها، وما تركته من معالم حضارية ومآثر عمرانية تشهد على تطور تاريخ وعمران المدينة.
كما تسلط الحلقة الضوء على مظاهر الثقافة والتراث المحلي لساكنة فاس، من خلال المكونات المعمارية والثقافية والحرفية التي تجسد المكونات الحضارية لهذه المدينة العريقة.
وتستعرض هذه الحلقة الخاصة عن مدينة فاس لبرنامج أطلس المغرب تأسيس ونشأة مدينة فاس كأولى حواضر المغرب الاقصى بعد مرحلة الفتح الإسلامي، ثم تعاقب الدول التي حكمت المغرب على مدينة فاس والمساهمة في تطورها العمراني والاجتماعي والفكري والثقافي، كما تبرز الحلقة مظاهر الثقافة والتراث المحلي بفاس في مجالات المعمار وفنون الصنائع، وأهم المكونات المعمارية والحضارية لمدينة فاس العتيقة خاصة التحصينات الدفاعية من أسوار وابراج وأبواب تاريخية.
بالإضافة إلى نماذج متعددة من العمارة الدينية بفاس من خلال جامع القرويين والمدارس العلمية التاريخية.
وتسلط الحلقة الضوء على أسواق فاس ومجمعاتها الحرفية وفنادقها العتيقة.
كما يبرز هذا البرنامج دور فاس في الاسهام التراثي والثقافي الذي لعبته هذه الحاضرة العريقة في تاريخ المغرب وإشعاعه الحضاري.
يشارك في هذا البرنامج الدكتور الحاج عوني موسى استاذ التاريخ، بكلية الآداب والعلوم الانسانية بفاس، والأستاذ محمد الشاذلي باحث في أنثروبولوجيا الثقافة بمدينة فاس، والدكتور منير اقصبي أستاذ التاريخ والحضارات بكلية تازة التابعة لجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، والدكتور محسن الادريسي العمري باحث في التاريخ والتراث الثقافي، أستاذ بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، بالإضافة إلى الأستاذ المؤرخ الدكتور محمد اللبار من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس.
تجدر الإشارة إلى أن البرنامج من إنتاج القناة الثقافية للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، ويعده ويقدمه الصحفي حميد المرجاني، ويخرجه منير العباسي
“أسماء في الذاكرة” :
برنامج جديد على القناة الثقافية من أجل بث ثقافة الاعتراف
في تعريفها بهذا البرنامج، كتبت معدته الصحافية والشاعرة فاطمة يهدي :
“جميل أن نحب اللحظة وأن نعيشها كما هي وجميل ايضا أن نسابق الزمن إلى المستقبل ولو عبر التمني، لكن الأجمل أن نملك القدرة على السفر بعيدا في الماضي وأن نتمكن من استرجاع تفاصيل الاحداث والأماكن والأشخاص، ولكن بحب وتقدير واعتراف بالأيادي البيضاء لأسماء وأسماء بصمت حياتنا بجميلها وأثرت بشكل من الأشكال في اختياراتنا وتوجهاتنا.
وللنجاح في هذا، يجب ان نتحلى بثقافة الاعتراف كسلوك متجذر فينا من جهة، كما يجب-من جهة اخرى-ان تكون ذاكرتنا خصبة ونشيطة وفتية على الرغم من أن النسيان قابع في المنعطف!
انه سرطان الذاكرة الذي لا يمل من طي صفحات الماضي بتفاصيلها إلى غير رجعة.
لكنه قد يفشل في مهمته هذه امام صورة أو حدث او اسم ما، وخصوصا إذا كانت هذه الصورة ملونة بألوان الفرح، او كان هذا الحدث درسا في الحياة أو كان ذاك الاسم لعزيز ينفلت من بين آلاف الأسماء ليستقر في ركن دافئ من ذاكرتنا ويقف بشموخ بين ناظرينا عازفا سمفونية حب لا ينضب معينه.
والأكيد أن هذا هو حال أناس نحبهم، ونتمادى في حبهم مهما طال الزمن، لأنهم في لحظات ضعفنا هم من صيروا جهلنا علما وحزننا فرحا، وكانوا لنا نعم السند!
فكيف إذا ليد النسيان أن تطال أمثالهم؟ وكيف للذاكرة أن تخر أرضا امام صور جميلة رسموها في حياتنا وبصموها بحب كي نصير على ما نحن عليه اليوم؟
ولعل مشروعية هذه الأسئلة تضعنا في لحظة فارقة من حياتنا على محك الاعتراف بأفضالهم علينا!
ولا شك ان اغلب هؤلاء أحبونا دون مقابل واسعفونا دون طلب منا وقدموا لنا ما قدموه دون ابطاء ودون مَنّ منهم.
لا جدال في أن ما يسقط من الذاكرة يدخل أرشيف العدم وما يظل عالقا بها يسكن المخيلة والقلب إلى الأبد.
إن هؤلاء الذين أشعلوا في حياتنا شمعة وأضاءوا جهلنا بحرف وضمدوا جراحنا بلمسة حب يستحقون التكريم والاعتراف بلمساتهم الجميلة في حياتنا.
وهؤلاء هم أبطال سلسلة من الحلقات من برنامج جديد تحت عنوان “أسماء في الذاكرة” ستبثها القناة الثقافية خلال شهر رمضان الكريم تكريما لهم واعترافا بجميلهم علينا.
فذاكرة كل انسان منا تحتفظ بعدد من الأسماء التي لا تنسى والتي ترتبط بمحطات في مسار الحياة وتؤرخ لوجودنا على هذه الأرض.
قد تكون اسماء أقرباء، او اسماء معلمين او أساتذة أو رموز في مجالات متعددة كالآداب والعلوم والرياضة، وقد تكون اسماء أمكنة مرتبطة في المخيلة بأحداث معينة او غيرها.
والأكيد هنا هو أن السفر إلى الماضي عبر الذاكرة، سيكون ممتعا، لأن كل ضيف من ضيوف البرنامج هو مشروع قصة جميلة تستحق أن تحكى، يكون هو بطلها المفترض لكن برنامج “أسماء في الذاكرة” هنا اليوم ليسلط الضوء على الابطال الحقيقين الذين يحركون الأحداث في صمت وبكل حب ونكران الذات.
على الاقل، لنتذكرهم ولنذكرهم بالخير.
البرنامج من إعداد فاطمة يهدي وإخراج: سهام بنسودة
مروا من هنا:
هو طلحة جبريل موسى السوداني الأصل، المغربي القلب والروح، قادته أقدار الحياة إلى المغرب الذي سرعان ما أصبح بلده الثاني. هو الإعلامي والأديب ومكون أجيال من الصحفيين والإعلاميين.
القناة الثقافية ومن خلال برنامج “مروا من هنا”، سوف يقترب من هذه الشخصية الفريدة التي تجمع ما بين الجرأة الإيجابية، والطموح المهني والعشق اللامتناهي لمهنة الصحافة وللأدب.
لطلحة جبريل مسار حافل وحامل لتجارب وشخصيات طبعت حياته المهنية والشخصية.
خلال مساره حاور ملوكاً وزعماء وقادة بلدان. للذكر لا للحصر، حاور المغفور له الملك الحسن الثاني الذي لا يمل ولا يكل طلحة جبريل من الحديث عن لقاءته بالمغفور له.
حاور طلحة جبريل أيضاً زعماء كبار مثل الرئيس الأمريكي السابق «باراك اوباما، والرئيس جورج بوش الابن، والقائد الليبي الراحل معمر القذافي، ورئيسة الوزراء الباكستانية الراحلة بينزير بوتو واللائحة طويلة.
تقلد مناصب مهمة في مجال الإعلام، حيث شغل مدير مكتب جريدة الشرق الأوسط، في المغرب وأسس جريدة الصباح، وتقلد رئاسة تحرير عدد من الجرائد المغربية اليومية.
لمعرفة أكثر لشخصية هذا الرجل، يجب تصفح كتبه بعناية ككتاب أيام الرباط الأولى، صحافة تأكل ابناءها، على الدرب مع الطيب صالح، الملك والعقيد.
ويجب مشاهدة العدد الخاص عن طلحة جبريل موسى على القناة الثقافية من خلال برنامج مرت من هنا في شهر رمضان الفضيل.
برنامج “زمن الثقافة “:
مجلة إخبارية من اعداد سهام فوزي مهداة للثقافة بمختلف أطيافها وأحداثها وامتداداتها، مستحضرة بعد الزمن فيها، فسميت “زمن الثقافة”.
في “زمن الثقافة” تسجل القناة وجودها في الساحة من خلال تغطية الأحداث والتظاهرات التي تقرب المشاهد من الحركية الثقافية ببلادنا، سواء تعلق الأمر بالكتاب أو الموسيقى أو الأدب أو المسرح… وغيرها وبهذا تساهم في تثمين القيم والثقافة المغربيتين ورموزهما.
يتشكل العدد من “زمن الثقافة” من تقارير عن الأحداث الكبرى والمتاحة التي تميز الأسبوعين اللذين سيبث فيهما، مع إمكانية تخصيص أعداد خاصة بالكامل لحدث ثقافي كبير، مثل: المعرض الدولي للكتاب…أو لحوار مع شخصية معينة ارتبطت بحدث ينزل بثقله على الساحة في تلك الظرفية.
المجلة متنوعة كذلك بفقراتها غير القارة، التي تغطي في كل عدد تكريمات لأسماء بارزة أو توقيعات الكتب أو أسئلة وأجوبة سريعة مع شخصية… كما يمكن أن تذيل المجلة في كل عدد باستطلاع غير مرتبط بالأحداث الراهنة، بمثابة نافذة للمشاهد من دسامة الأخبار الأخرى، أو بنافذة جمالية أخرى عبارة عن مختارات قصيرة في دقيقة لنص شعري أو نثري جميل.
برنامج أنامل الجمال:
يعالج البرنامج الرمضاني قيمة الجمال في الإبداع اليدوي الحرفي المغربي، المتسم بالفنية العالية، المشفوعة بدراسة أكاديمية وازنة.
وصفة تكتمل عناصرها لدى طلبة وأساتذة أكاديمية الفنون التابعة لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، التي تعد من المؤسسات العليا ببلادنا المتفردة بتكوين يصل إلى خمس سنوات، وقد يزيد، من أجل إنتاج خريج يمتهن حرفة يدوية، ولكن بكعب علمي ومهني عال جدا.
مقاربة هذا البرنامج هي مقاربة جمالية، تسلط الضوء على مكامن الجمال فيما تصنعه أنامل جواهر هذه الأكاديمية، معلمين كانوا أم متعلمين، إذ يكفي أن نعلم أن جزءا من أطرها كانوا أباطرة الصناعة التقليدية، في المعلمة المعمارية الفريدة التي تنتمي إليها الأكاديمية وهي مسجد الحسن الثاني، والذين اصطفاهم الملك الراحل الحسن الثاني بنفسه ولنفسه.
أما في صفوف المتعلمين في المقابل، فيكفي أن نعرف أيضا أنهم شباب يتبارون من أجل ابتكار عبقريات حرفية تستجيب لروح العصر، وتستجيب أيضا للمنافسة العالمية في هذا الباب.
فكانوا جميعا أساتذة وطلبة سفراء للجمال وللذوق الرفيع في زمن تهجين الذوق وتسليع الجمال.
إذن صناعة الجمال هي الهدف المشترك والأسمى لكل الشعب التي تفتحها هذه الأكاديمية، ومنه فإن البرنامج يقربنا من الأنامل التي تصنع هذا الجمال في حلقتين من خلال أربعة شعب.
البرنامج من إ عداد سهام فوزي.
برنامج مبدعون:
سيضرب برنامج مبدعون لعشاق الشعر والجمال والزجل موعدا أدبيا باذخا للاحتفال والاحتفاء بالشعر العامي المغربي.
القناة الثقافية عبر برنامج “مبدعون” ستخصص حلقة خاصة بمناسبة شهر رمضان المبارك، للإبحار في عوالم الزجل المغربي، حيث يحظى الزجل اليوم، بمكانة أدبية مُعتبرة داخل المشهد الثقافي المغربي، فهو أحدُ وجوهِ الشعر المغربي الحديث، الذي لا يغتني بتعدّد مرجِعياته الفكرية وحساسِياته الثقافية والفنيّة فحسب، بل وبتنوّع لغاتِ كتابته وروافده الإبداعية.
فالزجل في المغرب احتفظ باسم ميلاده الأصلي الذي منح له في الفضاء الذي خلق فيه قبل أن يسافر عبر الأقطار ويتلوَّن ببيئاته الجديدة ويتنوع بالتسميات المحلية.
برنامج “مبدعون” سيسلط الضوء على تجارب إبداعية رائدة، أغنت بعطاءاتها المشهد الزجلي بالمغرب، من أمثال أحمد المسيح رائد القصيدة الزجلية بالمغرب وصاحب أول ديوان زجلي الذي صدر في سبعينيات القرن الماضي “الرياح التي ستأتي” ،حسن المفتي، كاتب كلمات أغنية “مرسول الحب” التي تغنى بها الفنان عبد الوهاب الدكالي ،الدكتور مراد القادري و الصوت الزجلي النسائي الزهرة الزرييق.
“مبدعون” هو برنامج نصف شهري، من إعداد علاء الدين الوطني وإخراج وداد التافكي
برنامج آفاق:
برنامج آفاق في هذه الحلقة سيقربنا من علم الاجتماع باعتباره من أهم العلوم الإنسانية ذات الصلة بالحياة الاجتماعية وأنشطتها اليومية، و مدى مساهمته الفاعلة في الوقوف على أهم المشكلات التي تعترض أي مجتمع من المجتمعات، مما يستلزم وضع الخطط وتبني الاستراتيجيات العلمية التي من شأنها إحداث حالة من الاستقرار والأمن
الاجتماعي للأفراد والجماعات..
وبالتالي البرنامج سيسلط الضوء على نمط التكوين الخاص بنشاط معرفي علمي ،يهتم بالبحث الاجتماعي الرامي ،إلى اكتشاف أسباب وآليات وقوانين التغيير الاجتماعي والظواهر والمشكلات الاجتماعية. ويسعى إلى إنشاء النظريات العلمية الموضّعية المفسرة للسلوك الاجتماعي.
ومن خلال ربورتاجات الحلقة، البرنامج سيجيب عن عدة أسئلة، تخص التعريف بعلم الاجتماع، ومتى ظهر في المغرب؟ وفي أي جامعات ثم تدريسه في البداية؟ وما هي آفاق تكوينه بالمغرب؟ وماهي أهداف التكوين؟ وما هي القدرات والمهارات المراد تحصيلها؟
وما هي منافذ وانعكاسات التكوين؟
البرنامج من إعداد سميرة الغربالي وإخراج وداد التافكي
رنامج البـــــــــاحث:حلقة رمضانية في موضوع
الجهود العلمية لتحقيق المخطوط المغربي والمحافظة عليه
يعد المخطوط حاملا لكنوز من المعرفة والعلوم في شتى الميادين، والمغرب باعتباره، بلدا ذا حضارة ممتدة منذ قرون، يزخر بنفائس كثيرة من المخطوطات، موزعة هنا وهناك على الخزانات والمكتبات، إنه بذلك أحد مكونات التراث المغربي المادي.
ولعل الفضل في هذا الغنى من المخطوطات المغربية يعود لاهتمام الملوك منذ الأدارسة إلى العلويين بجمع وحفظ المخطوط وإثراء المكتبات والزوايا بالكتب من شتى الصنوف والعلوم، لعل أبرزها خزانة القرويين بفاس وما اجتهد المرينيون في فترة حكمهم بإغناءها بكل نفيس من المخطوطات، فصارت الخزانة قبلة للعلماء والباحثين من أصقاع العالم الإسلامي.
واليوم تستمر هذه النفائس المكتوبة في عرض نفسها للاستثمار والبحث والتحقق من لدن الباحثين.
برنامج “الباحث” في حلقة رمضانية يقتفي أثر الباحثين والمتخصصين المغاربة في جهودهم الدؤوبة للمحافظة على المخطوط المغربي وصيانته، كتابا ومتنا، سواء على مستوى الشق العلمي البحت أو الشق الأكاديمي الإنساني.
البرنامج العلمي “الباحث”، والذي يعده ويقدمه الصحافي يونس البضيوي ويخرجه منير العباسي، جال في هذه الحلقة بين كل من خزانة القرويين بفاس والخزانة السوسية بأكادير، انتهاء بالمكتبة الوطنية بالرباط لتحصيل رؤية شاملة عن سبل الحفاظ على المخطوط المغربي.
ايكولوجيكا:
خلال شهر رمضان ، أعدت لنا ليلى الخروعة فيلمًا وثائقيًا خاصًا عن الحوض الهيدروليكي لمولوية.
ومن خلال هذه الحلقة ، فإن الأمر يتعلق بعرض الحوض وموارده المائية ،والبنى التحتية المائية (السدود الرئيسية). مع التأكيد على ندرة الموارد المائية، والتدابير المتخذة للتعامل مع هذا الوضع المتأزم.كما أنها تتعلق بالتركيز على تأثير ندرة الموارد المائية وكذلك الحلول المقترحة.
وتهدف مجلة إيكولوجيكا الى تعميق مفهوم البيئة بالانفتاح على الحياة اليومية للمواطن وابراز المكان التي تحتلها لها البيئة في المنظومة التربوية المغرب.
كما تقوم المجلة من تعميق مفهوم البيئة بالانفتاح على الحياة اليومية للمواطن مع ابراز المكان التي تحتلها لها البيئة في المنظومة التربوية بالمغرب.
البرنامج يرمي أيضا الى اكتشاف ما يزخر به المغرب من مؤهلات وثروات طبيعية مهمة، والتعرف أكثر على ما يعانيه كوكب الأرض في السنين الأخيرة جراء الكوارث الطبيعية.
أيكلوجيكا مجلة تلفزيونية على الرابعة من إعداد ليلة الخروع.
التعليقات مغلقة.