غليانا داخليا، قبل أن يخرج مؤخرا الى العلن ، مباشرة بعد إعلان المحكمة الدستورية إلغاء مقعد النائب البرلماني محمد الحموتي بدائرة الحسيمة، وكان أن تم تسريب أخبار تفيد ان الامين العام وهبي يقوم بنسج ما وصف ب” مؤامرات ” تستهدف تنحية بعض القيادين بما في ذلك القيادي محمد الحموتي.
لكن تناسلت بالمقابل عشرات الاسئلة حول الجهات والاطراف المحسوبة على “البام” التي تقف وراء خروج حركة تصحيح المسار ، التي تسعى الى الإطاحة بالامين العام الحالي للحزب عبد اللطيف وهبي ، الذي تجاوز وفق بلاغات ” الحركة التصحيحية” كل الخطوط المسموح له بها ، الى جانب جره للحزب للإصطدام مع المواطنين عقب تنصيب نفسه ” وهبي” مدافعا عن المتهمين باختلاس المال العام تقول إحدى بلاغات الحركة المذكورة.
م.ب/ح
التعليقات مغلقة.