قرر الأمين العام لحزب الاستقلال حميد شباط ان يحتفل امس في اجدير باقليم خينفرة، بالسنة الامازيغية ويُغيب برلمانيو الحزب عن جلسة الاسئلة الشهرية الشفوية لرئيس الحكومة عبد الاله ابن كيران بمجلس النواب، ليتركوا مقاعدهم فارغة، ليحتفلوا بجانبه ليطالبوا بان تكون المناسبة “حلول السنة الامازيغية” عطلة مدتها يوم واحد ، كباقي الاعياد الوطنية.
لكن السؤال المطروح؟، هل هذا التحول لحزب الاستقلال نابع من قناعة شباط؟ ام تمليه ظروف اخرى! يعلمها الجميع؟ ، وهل لهذا الغياب مبرر قاوني ، في ظل عدم “اقرار اليوم عطلة؟” ام انه يدخل في اطار “الاضراب” تقتطع اجور “المضربين” او الغائبين عن العمل؟!. الجواب لذوي الاختصاص.
التعليقات مغلقة.