الصحافة المغربية.. الازمة الوجودية وسبل الإنقاذ" شعار الندوة الوطنية لـ"الفيدرالية المغربية لناشري الصحف" بالرباط | حدث كم

الصحافة المغربية.. الازمة الوجودية وسبل الإنقاذ” شعار الندوة الوطنية لـ”الفيدرالية المغربية لناشري الصحف” بالرباط

0
13/04/2025

نظمت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف يومه السبت 12 ابريل 2925 ندوة وطنية تحت عنوان : الصحافة المغربية.. الازمة الوجودية وسبل الإنقاذ”، شارك في هذه الندوة السادة الوزراء السابقون: الدكتور محمد مشيشي العلمي، محمد نبيل بنعبد الله ، الحسن عبيابة ، مصطفى الخلفي، والرئيس المدير العام السابق لشركة سابريس محمد عبد الرحمن برادة، ومدير الاتصال والعلاقات العامة عن وزارة الشباب والرياضة والتواصل مصطفى امدجار، والمحام محمد اشماعو، إضافة الى الزملاء: محمد بوسلهام عن الفيدرالية المغربية للاعلام ، و عبد المولى بوخريص عن الاتحاد المغربي للشغل  و مصطفى كينيت عن اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى.

كما حضر هذه الندوة الوطنية،  السفير السابق حسن عبد الخالق، وفعاليات سياسية وحقوقية ونقابية وجمعوية وبرلمانية وأكاديمية، إضافة الى الزميلات والزملاء الصحفيين.

واجمع المتدخلون على  ضرورة انقاذ ما يمكن إنقاذه ، لاعادة الاعتبار لـ”صاحبة الجلالة” التي كادت ان “تنشطر” لاسباب يعرفها الجميع، ولا يمكن تحقيق أي تقدم بدون توحيد الجهود والتنسيق بين مختلف الفاعلين لمواجهة التحديات المتنامية التي تعترض مسار تطوير “مهنة المتاعب”، وخاصة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة ، إضافة الى والتنابز والتشرذم والتشهير.

ولتحقيق النزر اليسير من الطموح الذي نسعى اليه جميعا،  قال رئيس الفيدرالية المغربية لناشري الصحف الزميل محتات الرقاص في الكلمة الافتتاحية للندوة:” تعالوا إلى كلمة سواء فيما بيننا، ان ننشغل بالمهنة وبالمستقبل وبالمصلحة العامة للقطاع وبصورة بلادنا، وأن ندرك ان الجميع في المخاطر سواء، وأن مهمة الإنقاذ والتأهيل تهمنا كلنا، وليس هناك امامنا سوى الوحدة والتعاون لإنجازها”.

وفيما يلي نص الكلمة:

اما مدير الاتصال والعلاقات العامة بقطاع التواصل مصطفى امدجار، فقد تطرق في كلمته الى أهمية الصحافة باعتبارها من الأدوات الأساسية للديمقراطية، وما يواجهه القطاع، في المغرب يسلاي على باقي  دول العالم، الامر الذي تستدعي البحث عن مقاربات غير تقليدية لمواجهتها وفق رؤية جديدة، وبناء نسق إعلامي متطور يواكب التحول الرقمي، وقال:

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.