أثار قرار وزارة الداخلية الجزائرية رفض طلب الأحزاب بتنظيم مسيرة في العاصمة للتضامن مع غزة جدلاً واسعاً. على الرغم من ان نظام تبون وشنقريحة يتغنون بشعار “الوقوف مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”. إلا أنها تمنع المسيرات للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقد اشترطت على الأحزاب التي تطالب التضامن مع شعب غزة الذي يتعرض للتقتيل والتجويع لمدة تقارب السنتين ، أن تقام مسيرة التضامن ان اقتضى الامر لهذه الفعاليات داخل القاعات أو الأماكن المغلقة، بدلاً من المسيرات في الشوارع.
لكن هذا القرار قوبل بردود فعل متباينة في الأوساط السياسية والحقوقية والشعبية في الجزائر.