وزير العدل والحريات: ” ليس عندي مشكلة في ان يفطر فلان، وعلان،! لكن دعاة الافطار العلني قد يواجهوا بدورهم في اطار التجاذب السياسي لدى البعض!” – حدث كم

وزير العدل والحريات: ” ليس عندي مشكلة في ان يفطر فلان، وعلان،! لكن دعاة الافطار العلني قد يواجهوا بدورهم في اطار التجاذب السياسي لدى البعض!”

“شخصيا ليس عندي مشكلة في ان يفطر فلان، وعلان،! فانا لست عليه برقيب او حسيب!، لكن ليس الناس هم مصطفى الرميد!، فالناس قد تمارس المعاصي !، لكن شهر رمضان يظل مقدسا لديها، ولن تقبل ان يفطر احد امامها!، لذلك دورنا هو حماية الذوق العام ، وحماية الشخص ايضا من اياد قد تنال منه بسبب افطاره العلني”، هذا ما صرح به وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، حسب جريدة “المساء “.

واضاف خلال ندوة نظمها “منتدى الكرامة لحقوق الانسان” بالرباط، والتي خصصت لمناقشة مسودة مشروع القانون الجنائي “انه حتى لو اقروا بالافطار العلني، فان المجتمع لن يتقبل ذلك!، وسيصطدمون بالناس، وقد يواجهوا من قبل دعاة الافطار العلني بدورهم!، في اطار التجاذب السياسي!، خصوصا ان السياسة لدى البعض!، اصبحت (مكرا وحيلة وخديعة)” يقول وزير العدل والحريات. حسب المصدر ذاته.

والسؤال المطروح: هل جوهر النقاش في  هذه المسودة، هو ما حُسم في الاركان الخمس فقط ؟! الجواب لدى اهل الاختصاص!.

التعليقات مغلقة.