“قلت لكم كما ذهبت سأعيد الزيارة، وها أنا بينكم اليوم”. هذا ما قاله عبد الاله ابن كيران، لساكنة منطقة لالة ميمونة، خلال انتخابات 2011، والتي كانت “ميمونة” على زعيم حزب “المصباح” ليصبح رئيسا للحكومة.
مضيفا خلال عودته الى المنطقة بعد اربع سنوات، يوم الجمعة الماضي خلال ترأسه لتجمع تاطيري، بان العودة كانت عهدة في عنقه وإن الزيارة حسب تدخله جاءت “لصلة الرحم مع أناس يحبوننا في سبيل الله.. نتقاسم معهم المشاعر الصادقة.. ممن صار بيني وبينهم تعاطف كبير”.
وبهذا يكون عبد الاله ابن كيران، قد بدأ الحملة الانتخابية قبل الاوان، من تلك المنطقة “الميمونة” عل وعسى ان تكون فال خير مرة اخرى، للرجوع الى مرحلة ما بعد 2016.
التعليقات مغلقة.