فشلت حكومة سعد الدين العثماني في إقناع المركزيات النقابية بالعرض الذي تقدمت به من أجل تحسين الوضعية المادية للموظفين والأجراء بزيادة 300 درهم!، حيث تتجه المفاوضات الجارية نحو الفشل بسبب رفض الحكومة المطلق لأي زيادة في الأجور تشمل جميع الوظفين، وهو المطلب الذي تتشبث به النقابات.
وحسب المساء، فقد أكدت مصادر من داخل لجان الحوار الاجتماعي أن المفاوضات لم تنقطع، وأن الاتصالات تستمر إلى غاية ليلة فاتح ماي، على أمل التوصل إلى اتفاق يتم بموجبه إعلان الزيادة العامة في الأجور.
التفاصيل في ذات المصدر
التعليقات مغلقة.