من المحتمل ان تعود “المرأة الحديدية التي لا ترغب في المناداة عليها بهذا الاسم”، حليمة العسالي القيادية في حزب الحركة الشعبية الى البرلمان ، من خلال الانتخابات الجزئية لملء مقعد فارغ بجهة خنيفرة بني ملال.
وبعودة حليمة ، الى نضالاتها القديمة، وهذه المرة من داخل مجلس المستشارين بعدما كانت نائبة برلمانية بمجلس النواب اثناء الولاية التشريعية 2007 / 2011 ، ورفضت بعد ذلك تجديد اسمها في لاللائحة الوطنية للنساء، لتترك المجال للباقيات !، تكون العسالي قد استرجعت قواها لتناضل من زاوية اخرى ! .
ح/ا
التعليقات مغلقة.