نيويورك /الأمم المتحدة: دق صحراويون، أمام اللجنة الرابعة للأمم المتحدة في نيويورك، ناقوس الخطر إزاء الانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان في مخيمات تندوف فوق التراب الجزائري، مبرزين بالمقابل الإنجازات التي تحققت في الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وأدان مختلف المتدخلين بشدة الحرمان من الحقوق الأساسية في مخيمات العار والانتهاكات المنهجية والمتكررة لحقوق الإنسان، التي ترتكب في ظل إفلات تام من العقاب من قبل مرتزقة “البوليساريو”، و”تحت أنظار أسيادهم الجزائريين”.
حدث كم/ماب
التعليقات مغلقة.