خلف خبر إعلان الحكومة عن فتح الحدود واستئناف الرحلات الجوية بين المغرب وباقي الدول المعنية في السابع من فبراير المقبل حالة من الانفراج وسط مهنيي قطاع الساحة ، حيث اعتبروا هذه العملية دفعة مهمة من الأكسجين، زود بها القطاع في الوقت المناسب، لأنه كان يحتضر في صمت رهيب،
حسب مهنيي القطاع فان فتح الحدود في الوقت الراهن سيخفف بشكل كبير من المعاناة الكبيرة، التي يعاني منها مجموعة من المهنيين على المستوى الوطني بشكل عام، وسيلعب دورا كبيرا في استرجاع القطاع جزءا من حيويته ونشاطه اللذين فقدهما منذ مدة ليست بالقليلة.
ح/ا
التعليقات مغلقة.