من فاتح يناير 2022 إلى آخر أسبوع من هذه السنة، تواصلت نجاحات المغرب الدبلوماسية، في سنة اختار لها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن تكون سنة الوضوح والحزم في التعامل مع قضيته العادلة، والتي أفصح عنها جلالته في الخطاب الملكي بمناسبة ثورة الملك والشعب لهذه السنة، حين قال جلالته: “ملف الصحراء هو النظارة التي ينظر بها المغرب إلى العالم، وهو المعيار الواضح والبسيط الذي يقيس به صدق الصداقات ونجاعة الشراكات”.
وخاض المغرب، أكثر من 22 سنة من المعارك الدبلوماسية داخل مجلس الأمن، ومنذ سنة 2007 استطاع المغرب فرض طرحه لحل المشكل عبر مقترح الحكم الذاتي، والذي أصبح لازمة في كل توصيات مجلس الأمن.
حدث/متابعة
التعليقات مغلقة.